actualite

402 مليون فرنك في يد الخليفةالمريدية.. دائرة حزب ترقية تعلن بداية الدعم للمسجد الكبير وتعد بالمزيد

في خطوة تعكس التزامها العميق بخدمة القيم الدينية ودعم المشاريع المجتمعية، قدمت دائرة حزب ترقية مبلغًا قدره 402 مليون فرنك كدعم مالي لخليفة الطريقة المريدية، الشيخ سيرين منتقى أمباكي. وأكدت الدائرة أن هذه الخطوة ليست سوى البداية، مع تعهدها بمواصلة تقديم المزيد من الدعم لترميم وتجميل المسجد الكبير في طوبى.

وخلال تسليم المبلغ، صرح سيرين يوسف جوب، ممثل الدائرة، قائلاً: “هذه الحقيبة لا تحتوي سوى على مبلغ متواضع يبلغ 402 مليون فرنك. إنها مجرد بداية، ولا تمثل سوى جزء بسيط من التزامنا. أردنا أن نبدي استعدادنا الكامل للوقوف بجانب الخليفة في هذا المشروع العظيم. كل ما نملكه هو لخدمة سيرين طوبى، ونحن ملتزمون بذلك. وأود أن أشكر النساء اللواتي أسهمن وحدهن بـ50 مليون فرنك من هذا المبلغ”.

من جهته، عبّر الخليفة سيرين منتقى أمباكي عن شكره العميق لدائرة حزب ترقية، مثمنًا جهودها في دعم المشاريع الدينية والمجتمعية، ومؤكدًا أهمية التعاون لتعزيز مكانة المسجد الكبير كرمز للإيمان والعمل الجماعي.

وتُعد هذه الخطوة البداية لمبادرات مستمرة من دائرة حزب ترقية، في إطار التزامها بخدمة تعاليم الطريقة المريدية ودعم مساعي تطوير المسجد الكبير في طوبى.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

‫42 تعليقات

  1. I do agree with all of the ideas you’ve presented in your post. They’re very convincing and will certainly work. Still, the posts are too short for novices. Could you please extend them a bit from next time? Thanks for the post.

  2. I have been exploring for a bit for any high quality articles or blog posts in this sort of area . Exploring in Yahoo I finally stumbled upon this site. Reading this information So i¦m satisfied to express that I’ve a very excellent uncanny feeling I discovered just what I needed. I such a lot without a doubt will make certain to do not fail to remember this website and provides it a glance on a constant basis.

  3. Hey very nice website!! Man .. Beautiful .. Amazing .. I’ll bookmark your site and take the feeds also…I am happy to find so many useful information here in the post, we need develop more techniques in this regard, thanks for sharing. . . . . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى