actualite

مضامين خطاب الرئيس “ماكي سال’ إلى الشعب السنغالي..

تقديم التعازي إلى أسر ضحايا المظاهرات العنيفة الأخيرة التي شهدتها البلاد، والدعاء للجرحى بالشفاء العاجل.

استنكار أعمال العنف التي وصفها ب “غير المسبوقة”.

وجوب الحفاظ على الاستقرار والأمن والحياة الكريمة لجميع المواطنين.

أعمال العنف التي خلفت خسائر بشرية ومادية لا شيء يبررها، فتخريب الممتلكات العامة والخاصة للتعبير عن الغضب لا يمكن تبريره.

ما شهدته البلاد جرائم منظمة غير مقبولة، والحكومة مستعدة للدفاع عن البلاد.

فتح تحقيقات مستقلة لتحديد المسؤوليات، ووضع العقوبات القانونية على كل من تورط في أعمال العنف التي أدت إلى خسائر مادية وبشرية.

تجديد الثقة بقوات الأمن، والتأكيد أنّ لهم الكفاءة اللازمة لمواجهة مهددي الاستقرار العام.

التضامن مع جميع المتضررين من أعمال الشغب.

دعوة أولياء الشباب إلى تحمل مسؤولياتهم تجاههم.

أمر الحكومة بتقييم الخسائر، وتقديم تعويضات إلى الضحايا.

دعوة جميع شرائح المجتمع بشكلها الهرمي إلى دعم جهود الحكومة ـ بدون أي تحفظ ـ للحفاظ على الاستقرار العام.

دعوة جميع الأطياف السياسية إلى توحيد الجهود لخدمة السنغال.

وجوب التوحد لأجل مصلحة البلاد.

الإشادة بنجاح الحوار الوطني، وتخصيص الشكر الجزيل لكل من شارك فيه.

تمخضت من الحوار الوطني مقترحات مهمة تهدف إلى ضمان تنظيم انتخابات رئاسية نزيهة، نتائجها مقبولة لدى الجميع.

بدءا من الأسبوع المقبل سيباشر البرلمان دراسة المقترحات المتعلقة بتعديل بعض بنود في القانون الانتخابي

التأكيد على عدم تدخير أي جهد
من أجل تعزيز السلم الاجتماعي وترسيخ أركان دولة القانون، والدفاع عن حقوق الإنسان.

اختلاف الآراء لا يجب أن يدفعنا إلى المقاتلة، وتجاوز الحدود الحمراء.

من واجب الحكومة تلبية مطالب الشباب، ومواكبة تطلعاتهم، وتحقيق حياة كريمة لهم داخل البلاد.

العالم الافتراضي يقودنا إلى مكان مجهول ، حيث يهدد قيمنا وأعرافنا الاجتماعية.

العنف يعرقل جهودنا لبناء سنغال متقدم يتمتع بازدهار منشود.

الإعلان عن عدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، بالرغم من أنّ القانون يسمح له بالترشح لفترة رئاسية ثالثة.

تخصيص الشكر الجزيل لأسرته السياسية، وتحالف “بينو بوكو ياكار” وكل من سانده من قريب أو بعيد.

الإشادة بجهود الرؤساء السنغاليين السابقين، والتأكيد على أنه لن يفعل أقل منهم في العمل على الحفاظ على السلم والأمن والديمقراطية

الاستمرار في رئاسة البلاد وخدمتها، والدفاع عن ثوابتها، والحفاظ على موروثها السلمي والاجتماعي.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى